
ابتسمت ، بسمة كانقطة كادحة ، خرجت من بين الوجيعة والوهن ، وقالت و الدموع معلقة بأجفانها :
أياكى حبيبتى ، أن تسلمى أغراض حياتك ، لمن يطلقون عليهم الأحبة ، صمتت الأم رويا ، حتى قالت ، وهى تنحى وجهها يسارا ، عن لوحة كانت معلقة بصدر الغرفة ،لعرس دام بينها وبين الزوج ،...
اقرأ المزيد