
في الغوطة الشرقية، لم يعد الموت مصيبة، لأن الحياة هناك لم تعد كالحياة. والناجون من براميل الموت الطائرة على أعتاب المدينة الأم ليسوا أفضل حظا ممن سبقهم إلى أي مصير، لأنها “الجحيم فوق الأرض” باعتراف سيد الأمم المتحدة. خمسمئة قتيل حصيلة زهيدة لمن لا يكترثون بالأعضاء...
اقرأ المزيد