
جلست تبكى وتتذكر يوم أن صارحها بحبه وارتياحه لها وطلب منها أن يذهب لخطبتها،رغم أن مستواها الاجتماعي أقل منه بكثير وأخذ والدته واسرتة وذهب إلى بيتها وتقدم لخطبتها، ووافق والدها على الفور فقد رأى أن ابنته فُتحت لها أبواب الجنة ولمَ لا وهى جميلة الجميلات وهو مثقف (more…)