
كا عادتة الإنتظار المهول ، يسكنة الخوف والتخوين ،علكة ليلية يتمضعها اليأس والتيقظ والرهبة ، منذ نيف ، حتى الأن .
كان يخبو مثل الطفل ، لم تتجلى مواقفة الحازمة بعد ، بين الأنجال ، ومن قبل ، أن يرزق بطفل ، حتى صاَر للأنجال أحفاد ، والتخوين والتخويف بينهم سلعة ومتاَجرة ،...
اقرأ المزيد