
تبدو العلاقة بين ما بعد الحداثة ﻛ «حركة فلسفية» وما بعد الحداثة ﻛ «حركة فنية»، ملتبسة بعض الشيء؛ إذ لا توجد نصوص صريحة لفلاسفة ما بعد الحداثة تُدافع عن التغيرات التي لحقت بمفهوم الفن أو تُهاجمها، كما أن «النظرية الجمالية» بمعناها التقليدي قد فقَدت بريقها وحلَّ محلها...
اقرأ المزيد