الجمعة - الموافق 29 مارس 2024م

نافذه .. بقلم: أسماء عبد الفتاح

 

لا زالت أقدام الماره تهرول …كل يسرع ليتبوء مقعدا ..
تحرك القطار ، مازالت الوفود تصعد على متنه ، تتزايد سرعته .. يلهث خلفه البشر .. التلال ..البلدان ..الجبال ..الرمال ، والأشجار ؛
مجرد نافذه تعكس الجمال الرباني …….ما أجمله …
إسْتَرقَّني تأوهات عجوز لا زالت واقفه .ً…
أهديتها مقعدي ….. أهدتني طمأنينة…..

التعليقات

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

انت لاتستخدم دايناميك سايدبار

الفراعنة على فيسبوك