الخميس - الموافق 18 أبريل 2024م

مكاسب قتل الاقباط بقلم :- رفيق رسمى

Spread the love

ياترى من يربح من وراء قتل الاقباط بهذه الكثافه هل الاخوان فى داخل مصر ام خارجها ام كلاهما معا ام الاخوان الداعشيين فى مناصب الدوله الحساسه كالجيش والشرطه وكافه جهات الدوله الاخرى خريجى الازهر فى كافه فروع العلوم والذين يحتلون مناصب حساسه فى الدوله

لماذا اقول هذا لان كافه حوادث قتل الاقباط بلا استثناء واحد توكد انه ليس لديهم الرغبه ولا النيه للعلاج على الاطلاق ويريدون الوضع كما هو عليه ويوهموننا انه سوء اداره ولكنه فى حقيقه الامر سوء اراده مع سبق الاصرار والترصد مع كل حوادث قتل للاقباط بلا استثناء واحد يتم تدخل الامن بعد قتلهم ولا يتم التعامل كما تعلموا فى اول قاعده امنيه يدرسونها فى سنه اولى شرطه وهى الضربات الاستباقيه لمنع وقوع الجريمه قبل وقوعها والتعامل المعلوماتى الاستخباراتى قبل وقوع الجريمه لمنعها قبل وقوعها وهى بديهيه الزاميه عليهم وخصوصا ان الجانى معلوم لديهم وقداعلن العديد من المرات ان المسيحيين مستهدفون وسيظلوا مستهدفون وقد نفذ وعده العديد من المرات واثبت للعالم كله فشل و خيبه ووكسه الامن المصرى فى حمايه الاقباط وهو عار عليهم واى عار ولكن الامن المصرى تحمل هذه وصمه العار من العالم اجمع بخبث لانه بها يحقق مكاسب اكثر بكثير سواء كانت سياسيه اودينيه كما يتوهم بعضهم تكرار فشل الامن المصرى فى الحد من ظاهره قتل الاقباط ماهو الا اثبات لتورطه عمدا مع سبق الاصرار والترصد فى تلك الجرائم ليس بارتكابها ولكن لان الجريمه الاكبر لقوات الامن هى تكرار التعامل مع تلك الازمات بنفس الطريقه التى ايقنا كل اليقين من مئات الحوادث السابقه انها فاشله كل الفشل ومدمره اذا لماذا لا تسلك مسلك اخر فى علاج تلك الازمات ان لم تكن تحقق لك نتائج سياسيه رائعه تنفعها على المستوى الداخلى والخارجى عبد العال ” مزاجنجى ” يرفض مناقشه الامر فى مجلسه الكارتونى والحرص على التعتيم على تفاصيل الجناه فى حوادث قتل المسيحيين رغم علم الشرطه بهم تمام العلم كما اكد شهود العيان ان صورالجناه على موبايلات الضباط ويعلمون كل شى عنهم جيدا كما اكد اسقف المنيا معرفته للجناه معرفه شخصيه وهم من العرب المحيطين ومن اهل البلد نفسها وسرعه ضرب داعش ليبيا وغيرذلك من الشواهد الكثيره جدا توكد ان الدوله لديها مخطط سيء خبيث لاستثمار قتل المسيحيين لتحقيق مكاسب خارجيه وداخليه وبمكر ودهاء تكلف المذيعين المخبرين باظهار التعاطف نحو الاقباط ومايحدث لهم لتصبيرهم على ماساتهم لا تقل عجز من الدوله لانها نجحت فى اصعب من ذلك مليون مره على سبيل المثال لا الحصر تامين محاكمه محمد مرسى فى اول محاكمه له ونجحت فى تامين زياره بابا الفاتيكان وهما مستهدفين اكثر ملايين المرات لا تقل جهل فلدنيا من الخبراء لحل مشاكل العالم اجمع ولا تقل نقص معلومات فلدينا اجهزه مخابرات تعرف دبه النمله اذا ارادت اذا على المسيحيين الا يتوقعوا الحمايه سوى من الله فقط لاغير

 

رفيق رسمى

التعليقات

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

انت لاتستخدم دايناميك سايدبار

الفراعنة على فيسبوك