= أحدث هلاوس أفيون الباطنية صنف ماركة؛ “صـــاحب مصر” – ودجل اسمه؛ “الجـــفر” منسوب لـ”سيدنا علي” وحقيقته إنه مكتوب بعد موته – رضي الله عنه – بـ 200 سنة! – بإيدين إيرانيين الفرس المتأسلمين – يعني مزيف؛
= بالظبط زي “التلـــمود الصهيوني”؛ اتكتب بعد موت النبي موسي – عليه الصلاة والسلام – بمئات السنين!
= “الاتنين” / “التلمـــود والجـــفر” : خلطة مسمومة بين حقائق وأكاذيب / أخطر أنواع الكذب والتلفيق!
= أصلها نبوءات أنبياء “بني يعقوب” بعد تحريفها، يعني “تأويلها باطنيا” حسب أجندة:- الفرس و الصهاينة … والإثنين واحد:- “ترك آريين / أشكناز”.
= التلمـــود يقوللك القيامة هتقوم بعد ألف سنة من قيام “اسرائيل الكبري” فوق الهرم!
– [ده طبعا بعينهم لحد آخر قـــرد منهم]!
= والجفـــر يقوللك لأ؛ ده “صاحب مصر” هينقذنا من الصهاينة من بعد كارثة طبيعية . “طوفان” مثلا!
= يقوم هو اللي يهزم الصهاينة – ويرجع مصر خضرا!
– [وده أغبي فيلم في خيالهم المريض, لأن الصهاينة عمرهم ما يفكروا يقربوا لشبر من مصر. وأبسط سبب؛ جينات الخوف من الموت اللي بتجري في دمهم . وعلقة 6 أكتوبر لسه معلمة علي … قفاهم!]
= أعبط ما في الجفر: إن “صاحب مصر” المزعوم من نسل الأئمة الـ12 – الفرس (اللي عاملين نفسهم شيعة وهما مجوس الأصل).
*مش كده وبس . لأ .
*شوف جده مين؟!
– “ســـليم الأول” / الإرهابي العثمانلي الذي دبح آلاف المصريين بزعم “فتح مصر”، وهي أصلا تم فتحها علي يد الفاتح الحقيقي الوحيد / سيدنا عمرو ابن العاص.
= عرفنا ليه مشايخ الباطنية زيهم زي الخوانجية عبيد للإسطنبولي ومحدش فيهم نطق بكلمة عن مجازر القردوغان الدونمي في سورية؟
- #اعرف_أكثر؛
= أخطر ما في الجفر إنه بيروج لحديث الفتنة الكبري / “حديث الغدير” – اخترعه الفرس لإشعال الفتنة الكبري وتقسيم الأمة شيعة وسنة وفرق وطرق.
– [يزعم إن الصحابة خانوا عهد ”النبي” وسرقوا الحكم من “علي” بعد ما أشهدهم علي توريث الحكم لابن عمه عند بئر الغدير قرب مكة]!!!!!!
– صلي الله وسلم علي رسول الله، ورضي الله عن أبي بكر وعمر وعثمان وعلي وسائر الصحابة ما خانوا وما بدلوا تبديلا * والمتشيعون هم الكاذبون.
= أشهر كتاب عن الجفر اسمه “اللمعة النورانية في الشجرة النعمانية للدولة العثمانية” – كتبه واحد من باطنية العثمانلية اسمه “صدر الدين القونوي” من “قونية” التركية! تلميذ “ابن العربي” وحبيب التركي الفارسي الأصل “جلال الرومي”.
- أوصاف “صاحب مصر”!
= بيسموه:- “ليث الكنانة الصمداني، المتصدر في السين العثماني – يعني أصله سلطاني عثمانلي تركي”!
– عرفنا ليه “القرد الدونمي” سمي جيش الدواعش :- “الجيش المحمدي”!؟
= بيقول عنه كمان:- “هذا هو محمد منك يخرج – (عدد حروف اسمه من نفس مجموع اسم محمد) – وسليم منك يدرج – أي الصعود من الاجداد – و”سليم” إشارة للسلطان “سليم الأول” الذي اكتشف قبر ابن عربي وبني له ضريح بسوريا”!
= وإيه كمان:- “يصبر صبر الأولياء ويرفع الراية السوداء، والذي فلق الحبة وبرأ النسمة انه للمهد للمهدي”.
= حسب الجفر “المهدي” في غيبوبة داخل سرداب من ألف سنة وسيظهر في آخر الزمان! – و”صاحب مصر” سيمهد للمهدي فيصعد المنبر في مصر ويخطب في أهلها! والأرض هتخضر والدهب بالزوفة وتمتلئ الأرض عدلا، بعدما ملئت ظلما، وترفع “الرايات السود”!
– ملاحظين “الرايات السود” التي لا يرفعها إلا الدواعش “سنة” والإيرانيين “شيعة” !!!
– وملاحظين إن نصف الأئمة الاثني عشرية أصلهم فرس – زي “الكاظم . الباقر . الرضا” – يعني مش عرب أصلا – مابالك بآل البيت – رضي الله عنهم!
– طيب عارفين إن آل البيت عندهم هما فقط: (سيدنا علي والسيدة فاطمة) – يعني بقية زوجات النبي وأولهم السيدة عائشة غير محسوبين من آل البيت بكذبهم!
= يعني بالعربي كده: مصر مغارة علي بابا للفرس والترك! وأن “العسكري” “صاحب مصر” تركي الأصل ومعاه مفتاح المغارة للـ”للمهدي” الفارسي!
= بمناسبة (جوجو) عياد؛ ما أكثر نبوءاتها الفاضحة لأجندته الفارسية، ومنها إن “صاحب مصر المزعوم” عايش حاليا لكنه “مضطهد” ياحرام!
– ولها نبوءة ثانية عن حرب بحرية بين العشيقين السريين “إيران وأمريكا” مع إنه مستحيل يحاربوا بعض – لأنهم وثالثهم الصهاينة شركاء في نفس “العرق الآري”، وهدفهم واحد: إبادة العرق العربي ومحو التوحيد من الأرض!
– أما نبوءتها عن مرشح “الحزب الوطني المنحل” السابق، ليكون “صـــاحب مـــصر” فهي نكتة التاريخ القادم!
= الغريب إن “إيران” اللي بتقول إنها عاشقة لآل البيت لا تعترف باسم “الخليج العربي” ومصممة تسميه: الخليج الفارسي! – والإعلام الصهيوني مصدق علي كلامها في كل الخرايط ووسائل الإعلام!
= من أشهر مروجي الأفيون ماركة “صاحب مصر”: الدجالة الأمريكية “جين ديكسون” وحسين الحلي صاحب كتاب “الدر المصان لما يحدث في دولة آل عثمان”!
- الخلاصة :
= العدو عارف إنه مستحيل يحاربنا جيش لجيش، لأن جيشه مهما كان عدته وعتاده مهزوم من جيشنا في كل المعارك اللي فاتت والقادمة بإذن الله واحد أحد.
= علشان كده بيحاربنا في عقولنا وتاريخنا وديننا.
= وبيحاربنا في نيلنا اللي هو أصلا ملكنا لحد المنابع.
= الأخطر إنه بيحاول إرهابنا بحرب المناخ والعواصف والأعاصير الصناعية!
– بيحاول يحقق النبوءة بيده، لكن الله أكبر؛ وقادر يقطع أيديهم جميعا قبل أن تمتد لمصر بسوء – رغم سوء بعض أهلها!
= العدو نسي إن التكنولوجيا دي أصلها عندنا وحاربناه بيها وانتصرنا قبل كده بفضل الله.
– الدليل : جيش قمبيز الفارسي اللي دفناه بالحيا في الصحرا بسلاح العواصف …
= كل ما علينا نطلع اللي عندنا وقت اللزوم وده بيحدده فقط؛
– صـــقور مـــصر الســـاهرة – بإذن الله العليم القدير نعم المولي ونعم النصير.
= من صحيح البخاري عن أبي جحيفة قال: [سألت عليًا رضي الله عنه هل عندكم شيء مما ليس في القرآن؟ وقال ابن عيينة مرة: ما ليس عند الناس؟ فقال: “والذي فلق الحبة وبرأ النسمة ما عندنا إلا ما في القرآن، إلا فهما يعطى رجل في كتابه، وما في الصحيفة” قلت: وما في الصحيفة؟ قال: “العقل، وفكاك الأسير، وأن لا يقتل مسلم بكافر”].
حفظ الله مصر
نصر الله قائدنا وجيوشنا ليوم الدين
التعليقات