الجمعة - الموافق 19 أبريل 2024م

عمرو عبدالرحمن – يفتح الباب لإعادة كتابة التاريخ .. علي خطى جمال حمدان ؛ في مواجهة امبراطورية الشر – EMPIRE Z

Spread the love

بداية؛ كل من نجح في إثبات هذه النظرية تم اغتياله، وأولهم وأعظمهم – المؤرخ المصري الأول العلامة / جمال حمدان (اغتاله الموساد في منزله بالدقي وسرق مخطوطاته) .. ثم الصحفي بالأهرام / رضا هلال (خطفه واغتاله جهاز مخابرات غربية وتم إلصاق الجريمة ظلما وزورابجهاز أمن الدولة السابق) .. ومن قبلهم ” آرثر كويستلر ” – المؤرخ الألماني المجري بكتابه “السبط الـ 13: امبراطورية الخزر وتراثها” أو القبيلة الثالثة عشر، وغيرهم ……………… كشفوا الحقيقة فراحوا ضحاياها !

 

” اسرائيل ” ليست دولة سامية .. وسكانها ليسوا يهود .. ولكنهم ” متهودين ” أصولهم من الترك الرعاع .. بالتحديد : العرق الآري الذي أصبح الهندو أوروبي بعد هجرته جنوبا من 3500 سنة إلي الهند وإيران والعراق، هروبا من موجة الجفاف العالمية نتيجة الترنح المداري (الذي قضي علي امبراطورية مصر العظمي) – امبراطورية العلم والإيمان ، السد المنيع ورمانة ميزان العالم.

 

استعمر الترك الآريون الهند وخلطوا ديانتهم الوثنية بالهندوسية ثم عادوا لموطنهم الأصلي – وسط آسيا وأوروبا – فأسسوا أكبر امبراطوريتين وثنيتين .. ” الرومانية ” و ” الخزرية ” .

 

1 – “روما” تنصرت استغلالا للمد الديني المسيحي بقيادة قسطنطين الوثني وأنتجت “الفاتيكان” النصل المسموم / المغروس في قلب المسيحية !

 

2 – ” الخزر” تهودت وأنتجت التلمود (جمع بين الهندوسية والوثنية الآرية وطقوسها الوحشية) ، قبل أن تنهار – تحت الضربات الروسية والعربية والتتارية – وتهرب نخبتها الوثنية المتهودة إلي بلاد أوروبا في عصور الظلام، وتفرض سطوتها علي عروشها بدءا من ألمانيا (قاعدة الثورة الدينية لإنتاج المذهب الصهيو بروتستانتي بتصالح اليهود والنصاري علي حساب ثأر المسيح).

 

ثم سيطروا علي انجلترا وجعلوها بريطانيا .. مصدر اسمها (البيوريتانيين أي “المتطهرين” حسب فكر القساوسة الخونة الذين باعوا دينهم ليهود الخزر مثل ” كالفن و مارتن لوثر “.

 

n     واستعمر الخزر قارات العالم كله عن طريق الاستعمار البريطاني والفرنسي والهولندي .. إلخ، لتقوم ” امبراطورية الشر التي تحكم العالم من ألف سنة وحتي الآن.

 

الامبراطورية العثمانية كانت آخر طبعة خزرية استعمارية؛ خرجت من رحم الدولة السلجوقية التي أسسها يهود الخزر.

 

  • شهادة العلامة الشهيد / جمال حمدان

 

اليهود الحاليين الذين يدعون الانتماء إلى فلسطين ليسوا أحفاد يهود الذين خرجوا منها قبل الميلاد، لكن اصلهم يرجع إلى إمبراطورية الخزر التي قامت بين بحر قزوين والبحر الأسود، ثم اعتنقت الديانة اليهودية في القرن الثامن الميلادي.

 

هذه الحقيقة دفع الدكتور جمال حمدان ثمنها حياته وبقيت الجريمة لغزآ لم يستطع أحد كشفه اسراره، في البداية عُثر على جثته ونصفها الأسفل محروقًا، ولكن تقرير مفتش الصحة بالجيزة أثبت أن الحريق ليس سبب الوفاة.

 

شهود العيان أكدوا أن أنبوبة الغاز كانت في حالة سليمة، بل وخرطومها أيضاً في حالة سليمة للغاية، مما يدحض أية شبهات حول وفاته محترقًا، كما أن حمدان لم يكن بحاجة إلى إعداد الطعام؛ إذ أرسل بواب العمارة قبل الحادث بساعة ليحضر له بعض الأطعمة ليقوم هو بتجهيزها.

 

تتكشف دوافع الوفاة إذا علمنا أن بعض مسودات حمدان قد اختفت، وهي تلك التي كان بصدد نشرها بعنوان «اليهودية والصهيونية» لكشف مزاعم اليهود ومفنِّدًا أساطيرَهم المزعومة عن حقهم التاريخي في أرض فلسطين العربية الإسلامية، وهو ما يجعل اغتياله أمرًا حتميًا لجهاز الموساد الإسرائيلي.

 

السيد/ أمين هويدي – رئيس المخابرات المصرية الأسبق – أكد هذه الحقائق، أكد أن لديه ما يثبت أن الموساد الإسرائيلي هو الذي قتل العلامة الشهيد جمال حمدان .

 

“جمال حمدان” فضح أكذوبة أن اليهود الحاليين هم أحفاد بني إسرائيل الذين خرجوا من فلسطين خلال حقب ما قبل الميلاد، واثبت في كتابه “اليهود أنثروبولوجيا” الصادر في عام 1967، بالأدلة العملية أن اليهود المعاصرين ليسوا أحفاد اليهود الذين خرجوا من فلسطين قبل الميلاد.

 

  • شهادة الصحفي رضا هلال – ضحية الاغتيال الغامض

 

“فتش عن المستفيد” .. عنوان الحقيقة الغائبة وراء استشهاد أعظم مؤرخ مصري في العصر الحديث ” جمال حمدان .. وأيضا اغتيال باحث مصري مرموق بمؤسسة الأهرام ” رضا هلال “.

 

العامل المشترك في الجريمتين واحد؛ فضح الأكاذيب الصهيونية عن حقوق يهودية مزعومة في أرض الميعاد “بيت المقدس” وأن اليهود الأصليين تقريبا انقرضوا منذ أكثر من ألف وخمسمائة عام، وأن يهود العصر هم من سلالة الأتراك الخزر .. وفضح أسرار ” المسيحية الصهيونية ” أو ” اليهومسيحية “.

 

بعد نشر الكتاب الخطير ” المسيح اليهودي ونهاية العالم ” للباحث الإعلامي / رضا هلال، تم اغتياله يوم 11/8/2003 في ظروف غامضة.

 

الكتاب كشف تأثر السياسة الأمريكية بأفكار اليمين المسيحي المتأثرة بدورها بنبوءات التلمود الوثني الذي كتبه الخزر اليهود بأيديهم !!

وأوضح كيف تتغير السياسة الدولية وتشتعل الحروب وتتغير خرائط الدول نتيجة لهذه الأفكار المتعصبة والمتطرفة إلي حد الإرهاب.

 

= ومن سطور الكاتب نقرأ:

 

n     تابعت الواعظ التلفزيوني “بات روبرتسون” يعظ بقرب نهاية التاريخ والمجىء المسيح اليهودي ونهاية العالم الثاني للمسيح، ضمن برامج المحطات التلفزيونية الدينية التي تسمي “الكنائس التلفزيونية” التي تقدم للمشاهد الأمريكي الموعظة عن رأى الدين في الزواج والطلاق وتربية الأطفال والإجهاض والمرشحين (الصالحين) للانتخابات.

 

n     “إسرائيل” درة التاج في هذه البرامج وان دعمها وتأييد استعمارها للقدس التزام ديني، وأن قيام إسرائيل هو الخطوة قبل الأخيرة للمجيء الثاني للمسيح، أما الخطوة الأخيرة فهي بناء الهيكل فوق قبة الصخرة وهدم المسجد الأقصى.

n

n     لما زرت مجمع شبكة can في فيرجينيا بيتش. وجدت أنه يضم جامعة مسيحيةRegent.

 

n     لفتت نظري في مدخل المجمع الآية 14 من الإصحاح 24 في إنجيل متى:

 

n     “ويكرز ببشارة الملكوت هذه في كل المسكونة شهادة لجميع الأمم. ثم يأتي المنتهى”.

 

n     وفى مكتبة المبني قرات الآية 25 من الإصحاح الثامن لسفر الملوك الأول في العهد القديم:

 

n     “والآن أيها الرب إله إسرائيل احفظ لعبدك داوود أبى ما كلمته به قائلا: لا يعدم لك أمامي رجل يجلس على كرسي إسرائيل”.

 

n     وفى الممر المقابل للمكتبة، جدارية تصور الأحصنة الأربعة الواردة في رؤيا يوحنا عن يوم الدين.

 

n     وفى “اللوبي”، جدارية لمعركة هر مجدون بين يأجوج ومأجوج، المعركة الفاصلة قبل مجيء المسيح.

 

n     ووسط تلك الأجواء والرموز اليهودية والمسيحية، شرحت لي مرافقتي أن جامعةRegent وشبكة CBN هدفهما تهيئة أمريكا والأمريكيين لمجيء المسيح اليهودي !.

 

n     وأخبرتني أن شبكة CBN لها محطة تبث من جنوب لبنان باسم نجمة الأمل (نجمة داوود) للإعداد لمجيء المسيح.

 

= رابط المحطة: http://www1.cbn.com

 

يوم 19 من أبريل 1994، اشتعلت النيران في مجمع واكو بتكساس قتل 74 من أعضاء جماعة الداووديون وزعيمهم ( ديفيد قورش David Koresh ) وتنص عقيدتهم أنهم أدوات تنفيذ خطة الرب لنهاية التاريخ ومجيء المسيح، وبعد اشتباكات مع الشرطة تحول المشهد إلي مذبحة جماعية.

 

اللافت للنظر أن قورش عندما دفن، كان تابوته ملفوفاً بالعلم الإسرائيلي وليس العلم الأمريكي.

 

= ملاحظة : قورش اسم الملك الفارسي الذي يعتبره اليهود مسيحا مخلصا ومقدسا !

 

  • شهادة آرثر كويستلر – وجريمة قتل غامضة

 

المؤرخ (آرثر كويستلر: Arthur Koestler) ، أثبت نفس الحقائق في كتابه الخطير (القبيلة الثالثة عشرة أو السبط الـ 13 : The Thirteenth Tribe) عام 1976.

 

وقدم فيه كويستلر دراسة موثقة عن اليهود الذين هاجروا إلي فلسطين العربية ثم احتلوها بتواطؤ الاستعمار البريطاني.

 

وأن أصولهم ترجع إلي “مملكة الخزر” التي ازدهرت بين القرنين السابع والحادي عشر الميلادي، امتدت حدودها من البحر الاسود الى بحر قزوين ومن القوقاز الى نهر الفولجا.

 

ولا علاقة لهم بالجنس السامى ولا الشرق الأوسط أصلا !!

 

وأثبت اعتناق الخزر الديانة اليهودية لأغراض سياسية.

 

المفاجأة أن هذا الكتاب اختفي من مكتبات العالم الكبري ، وفي مكتبة الكونجرس الأميركي لا توجد سوى نسخة واحدة منه اختفت هي الأخرى لاحقا، بحسب صحيفة «واشنطن ريبورت لشؤون الشرق الأوسط»The Washington Report For Middle East Affairs في عددها الصادر في يونيو 1991.

يُشاع عن كوستلر أنه انتحر في لندن، بعد صراع مع سرطان الدم، وأن زوجته أقدمت على الانتحار معه .. (علي طريقة اليهودي هتلر – والد آنجيلا ميركل – وعشيقته اليهودية أيضا إيفا براون لتغطية هروبه للأرجنتين عبر عملية أوديسا برعاية الاتحاد السوفييتي وأمريكا وبريطانيا).

 

الكتاب يسقط ادعاءات الحركة الصهيونية، حول “حق” اليهود في “ارض إسرائيل” وأنهم ليسوا من نسل سيدنا إبراهيم النبي – صلي الله عليه وسلم.

 

سبب تسمية الكتاب ” السبط الـ13 ” أن مؤلفه آرثر كويستلر، المجري الأصل، ينحدر من أصل يهودي، ومن نفس القبيلة التي أطلق عليها لقب “الثالثة عشرة”، أي  من يهود الخزر الذين لا ينتمون للأسباط الإثني عشر اليهود الساميين الأصليين ، وفق تصنيفهم في عهد نبيهم سيدنا موسي – عليه السلام.

 

يعني يهود أوروبا من أصل خزري – آري وليس سامي، وهو ما يكشف سر الشعار النازي .. “سيادة الجنس الآري” التي أطلقه ” أدولف هتلر “.. الذي نكتشف فيما بعد أنه يهودي الديانة سرا – “الصليب المعقوف رمز “آري هندوسي” !!

 

وأن الاسرائيليين اليوم لا هم يهود من حيث الجدود ولا ساميين !!

 

يهود الحاليين أصلهم شعب الخزر، الذي كان يدين بالوثنية، وعاش ما بين القرن السابع حتى القرن الحادي عشر الميلادي.

 

وإذن ؛ ” إسرائيل ” المزعومة ليست أول دولة “يهودية”، بل سبقتها “دولة الخزر”.

تم القضاء علي إمبراطورية الخزر علي مراحل، بدءا بهزيمتهم الساحقة أمام جيوش الخليفة الأموي الفاتح ” مروان بن محمد ” في حملته الكبري عام 121 هـجرية -739 ميلادية.

 

ثم هزائمهم أمام أمراء كييف الروسية عام 965 ميلادية.

 

ثم منتصف القرن الثالث عشر قضي عليها تماما، إمبراطور المغول / جنكيز خان.

 

بعد سقوط إمبراطوريتهم تشتت الخزر المتهودون إلي مناطق شرق أوروبا، مثل القرم واوكرانيا والمجر وبولندا وليتوانيا ثم روسيا.

 

لذلك كانت دول شرق أوروبا أكبر خزان ليهود “إسرائيل”.

 

هؤلاء هم أصل اليهود الشرقيين ” الاشكيناز “، بدليل الملامح المشتركة للفولكلور والعادات والفنون التي تربط بين يهود اليوم والقبائل الخزرية التركية.

 

وأكد أن يهود الخزر الأتراك بلا تراث حضاري, سوي عادات وتقاليد ورثوها من تجربة الجيتو ومنحوها وضعا قوميا مزروا وارض موعودة زائفة بعد تهودهم الظاهري هربا من العرب الفاتحين والروس الغزاة.

 

ويستشهد كويستلر في كتابه بعدد وفير من المراجع الإسلامية وغير الإسلامية.

 

ومنها رسالة شهيرة وجهها “حسداي بن شبروط” إلى “يوسف” ملك الخزر.

 

  • من هو حسداي ؟

 

أحد أهم شخصيات الحكم في عهد الخليفة الأموي عبد الرحمن الثالث الذي استطاع سنة 929م توحيد الإمارات الإسلامية من الأندلس فأصبحت عاصمته قرطبة فخر إسبانيا العربية.

 

كان طبيب الخليفة، ووزير ماليته، والقائم على حل المشاكل الدبلوماسية الخارجية للمملكة، وكان يهودياً وأحد المؤسسين الأوائل لفكرة أرض واحدة تجمع اليهود من الشتات.

 

ولكن هذا لم يمنعه من الاعتراف بحياة (اليهود) السعيدة كمواطنين لهم كافة الحقوق الإنسانية، تحت حكم المسلمين.

 

تمتع (اليهود) بحياة إنسانية راقية لم يجدوها في في أوروبا المسيحية المظلمة التي اضطهدتهم واستحلت دماءهم أنهارا في مذابح تاريخية رهيبة.. وعاشوا هناك في “الجيتو” او حارات اليهود .. وأطلق عليهم ” السفارد “.. ومنهم الإيطالي ” ساوارس ” جد ساويرس اليهودي حليف روتشيلد الخزري الآري !!!!!

 

  • شهادة حسداي، تثبت أن مملكة الخزر اليهودية لا تنحدر من أصل عربي أو سامي.

 

” المراسلات الخزرية ” بين (حسداي بين شبروط ) رئيس الوزراء اليهودي لدى خليفة قرطبة وبين (يوسف) ملك الخزر تضمنت أسئلة عن أجداد الملك يوسف وتكشف أن الملك الخزري لا ينحدر من سلالة يهودية.

 

  • شهادة ” حسداي بن شبروط ” ورسائل الخزر

 

الرسائل المتبادلة بين ” حسداي بن شبروط ” – الوزير اليهودي للخليفة الأندلسي / ” عبد الرحمن الناصر “، وبين الخاقان ” يوسف” ملك الخزر، يستعلم فيها حسداي عن حقيقة اعتناق الخزر لليهودية، وعن القبيلة التي ينتمون إليها، فكان ردّ ملك الخزر صادماً عندما أعلن أنه لا ينتمي لأي من الأسباط الاثني عشر، وأن الخزر هم من ذرية يافث بن نوح .. وليسوا من ذرية سام بن نوح.. أي أنهم غير ساميين.

 

وجاء في إحدى رسائل ملك الخزر لحسداي يشرح له فيها النسب الخزري فيقول :

 

” عثرنا في سجلات الأسرة التي تركها اباؤنا أنه كان لجدنا ” تاجورما ” عشرة أبناء ، و اسماء ذريتهم كالتالي : أوجور ، و دورسو ، و آفار ، و هون ، و بازل ، و تاريناخ ، و خزر ، و زاحور ، و بلفار ، و سابير .

 

و إننا نحن أبناء ” خزر ” ، اي الذرية السابعة لتجورمة ” – الحفيد الثالث ليافث بن نوح – عليه السلام.

 

” وثيقة كامبردج ” – بجامعة كامبرج البريطانية – تكشف تفاصيل النسب اليهودي في أوروبا ، ويتردد فيها اسم ملك الخزر يوسف كثيرا ، واسم بلاد الخزر بوصفها ” بلدنا ” على لسان الملك.

 

وأثبت العلماء أن تلك الوثيقة كتبت في زمن التحول الخزري إلى اليهودية.

 

انتقلت الوثيقة إلى الأندلس عندما سقطت امبراطورية الخزر، وعندما طرد الاسبان اليهود من الأندلس، حملها اليهود معهم إلى شمال أفريقيا، ثم إلى مصر، لتستقر في خزانة معبد ” موسي بن ميمون ” بحارة اليهود بالقاهرة.

 

وبعد الاحتلال الصهيو بريطاني لمصر ، اكتشف علماء الاستعمار هذه الوثيقة فسرقوها لتستقر ضمن المخطوطات التي تحتفظ بها جامعة كامبردج مع غيرها من المسروقات الأثرية الضخمة التي نهبوها من مصر.

 

–         (أوهام التاريخ اليهودي ص258).

 

  • شهادة المفكر اليهودي يوسف حاييم برنر

 

المفكر اليهودي ” يوسف حاييم برنر ” ؛ أكد أن اليهود الحاليين ينتسبون إلى يافث ثالث أبناء نوح وأنهم من أصل أوربي شرقي من قبائل الخزر التركية التي كانت تعيش في أواسط آسيا، بحسب كتبه:

 

((شعوب إسرائيل وخرافة الانتماء للسامية ص7, 8)) – ((أوهام التاريخ اليهودي ص261)).

 

  • شهادة د. إبراهيم بولياك أستاذ التاريخ اليهودي

 

الدكتور. إبراهيم بولياك أستاذ التاريخ اليهودى بجامعة تل ابيب – روسي الأصل – ذكر فى كتابه (( خزاريا )) الذى نشره بالعبرية سنة 1944 فى تل أبيب ، أن الشعب الخزرى هو نواة مستوطنة اليهود الكبرى فى شرق أوروبا, ومنهم من هاجر في العصر الحديث إلى أمريكا وغيرها، ثم توجهوا إلى ” إسرائيل “.

 

الاغلبية الكبرى من اليهود فى العالم حاليا هم من اصل اوربى شرقى ينتمي إلي اصل خزرى مما يعنى ان اجدادهم لم يجيئوا من الاردن بل من نهر الفولجا والقوقاز وهي مهد الجنس الآري ( الترك ).

 

وأنهم من حيث التركيب الوراثى اقرب الى قبائل الهون.

 

وترجع جذورهم التاريخية إلي ذرية توجارما او (مأجوج).

 

  • شهادة ” أحجار على رقعة الشطرنج “

 

الباحث الكندي الشهير جنرال / ” وليام جاى كار ” فى كتابه الأشهر ” أحجار على رقعة الشطرنج ” كشف أن شعوب الترك القديمة هاجرت الى أوروبا قادمة من آسيا منذ القرن الاول الميلادى عبر الممر الارضى الواقع شمالى بحر قزوين .. ويطلق التاريخ على هذه الشعوب الوثنية : الخزر.

 

استقروا شرق اوروبا وأقاموا مملكة الخزر ثم سيطروا على معظم اوروبا الشرقية غربى جبال الاورال وشمال البحر الاسود، ثم اعتنقوا اليهودية.

 

عاشت دولة الخزر 500 سنة حتى سقطت فى نهاية القرن الثالث عشر فى أيدى الروس، الذين بسطوا سيطرتهم علي أراضي الخزر، وبالمقابل امتزج الخزر اليهود بالروس بشكل كبير.

 

وانتقلت “الروح الثورية” من الخزر اليهود الى عملائهم داخل الامبراطورية الروسية، حتى أشعلوا الثورة الماسونية الحمراء سنة 1917، بأيدي اليهود أمثال ” ماركس ولينين “!!

 

· شهادة السياسي الأميركي اليهودي بنيامين فريدمان

السياسي الأميركي – اليهودي – ” بنيامين فريدمان ” ذكر 327 مرجع ودراسة تضمها مكتبة نيويورك العامة، مثل “الموسوعة اليهودية” طبعة 1903 ، تفضح حقائق الخزر اليهود، وأن أصولهم ترجع إلي شعوب الترك، إلخ.

· شهادة منير جمال الدين سالم في “آخر الأيام”

يقول الباحث التاريخي ” منير جمال الدين سالم ” – في سلسلة مقالاته وكتابه آخر الايام – ينقسم اليهود فى العالم اليوم إلى مجموعتين عرقيتين أساسيتين الأشكنازيم والسفارديم ، وكل من الكلمتين تدل على منطقة جغرافية عاش فيها اليهود فى فترة ما من تاريخهم.

” أشكناز ” اسم قديم للمنطقة الممتدة من جنوب روسيا وأوكرانيا فيما بين جبال القوقاز وبحر قزوين شرقا والبحر الأسود غربًا.

أما ” سفارديم ” فهى اسم قديم لشبة جزيرة أَيبريا (الأندلس) أى: منطقة أسبانيا والبرتغال.

تعداد يهود الأشكناز فى العالم عام 1996 بلغ اثنى عشر مليونًا، بينما لم يتعد عدد اليهود السفارديم النصف مليون.

تضم السفارديم مجموعات عرقية صغيرة فى مناطق محدودة من العالم كالمجموعات الهندية ، بناى إسرائيل وكوشين ويغلب فيها العرق الهندى ويهود ليبيا ويهود اليمن (تيمانيم) وهم خليط بين عرب و إسرائيل، وكذا يهود جورجيا (حروزونيم) ويهود إيطاليا (إيتالكيم) .

أما يهود إثيوبيا الزنوج (الفلاشا) فلا أثر للدم اليهودى فى عروقهم.

المجموعة الأساسية فى السفارديم يندرج تحتها يهود غرب أوروبا ومجموعة مزراخيم (شمال أفريقيا والمنطقة العربية والإيرانية) ، ويغلب فيها الأصل العبرانى.

· اليهود الحمر !

أما مجموعة الآشكناز فيندرج تحتها يهود روسيا وأوروبا الشرقية وكذلك شمال غرب آسيا الذين يطلق عليهم اسم جهوريم.

ما يؤكد الاختلاف العرقى بين الأشكناز والسفارديم ليس فقط المنشأ الجغرافى ، ولكن أيضا السمات العرقية.

ولذلك أطلق عليهم الأوروبيين إسم ” اليهود الحمر “.

أثبتت الدراسة بما لا يقبل الشك أن البصمة الجينية ليهود الأشكناز مختلفة تماما عن الأجناس (الأوروبية) و(الشرق أوسطية).

وأنهم نتاج خليط من أجناس شرق أوروبا ووسط آسيا.

أما اختيارهم لاسم أشكناز ليتسموا به، دليل أنهم يعرفون أصولهم، ويعتزون بها حتي لو كذبوا وزعموا أَنهم (( ساميون )) أو أبناء لإبراهيم النبي عليه الصلاة والسلام.

· يهود الأشكناز الترك أحفاد يأجوج ومأجوج

الإصحاح العاشر من سفر التكوين يذكر مصدر الاسم الذى تسموا به:ـ

“وهذه مواليد بنى نوح سام وحام ويافث وولد لهم بنون بعد الطوفان بنو يافث جومر وماجوج ومادى وياوان وتوبال وماشك وتيراس بنو جومر أشكناز وريفات وتوجرمة”. (تكوين10: 1ـ4)

توضح هذه الآيات أن أشكناز هو ابن جومر أخو ماجوج أبناء يافث ابن نوح.

فى سفرى حزقيال وأخبار الأيام الأول ما يثبت أن هذه المجموعة العرقية أصلها شعب واحد أو شعوب من أصل واحد عاشوا فى منطقة واحدة.

· أكاذيب التلمود

يزعم التاريخ اليهودي أن قبائل إسرائيل الأثنى عشر تعود أصولها الى أبناء النبي يعقوب / أسرائيل – عليه السلام – الأثني عشر, أي النبي يوسف وأخواته.

تم تدمير تلك المملكة في عام 720 ق. م على يد المملكة الأشورية “البابليين”, وأختفت أخبار عشرة قبائل يهودية كاملة.

يعني اكثر من 80 % من أصول الشعب اليهودي اصبحت مجهولة المكان والتحركات, كما أختفت أخبارهم من التوراة المقدس أيضا, ومن جميع الأحداث التاريخية الأخرى.

· شهادة البروفيسور ” شلومو زاند ” أستاذ التاريخ اليهودي

يذكر البروفيسور شلومو زاند، أستاذ التاريخ بجامعة تل أبيب في كتابه (متى وكيف اختُرع الشعب اليهودي) أن يهود السفارديم ليس لهم علاقة بأبناء يعقوب؛ إنما هم من قبائل البربر التي اعتنقت اليهودية وعبرت البحر إلى الأندلس بعدما فتحها طارق بن زياد.

· شهادات حاخامات ورهبان ((هاليفي – بتاكيا – دانلوب – دروثمار – سينبو))

المؤرخ اليهودي ” جودا هاليفي ” (1141 – 1085) ألف كتابا عن الخزر، وعن تحولهم إلى اليهودية، وادعى بأن ذلك دليل واضح على أن شعوب الأرض كلها ستصبح يهودية الدين – حسب تفسيرات التلموذ (الزائف).

بعد مرور قرن على وفاة ” هاليفي ” ، وصف الرحالة اليهودي الألماني ” الحاخام بتاكيا ” عادات وتقاليد وطقوس وعبادات الشعب الخزري، الذى تحول من الوثنية إلى اليهودية.

ومن كتابه أخذ العلامة ” دانلوب “، صفحة (220).

ونقل عنه المؤرخ ” بارون ” والبروفيسور ” آرثر كوستلر”.

الرسالة اللاتينية التي كتبها الراهب المسيحي ” الويستفالي دروثمار “، و التي سماها ” تعريف إنجيل متى ” تقول:

” هناك شعب يعيش تحت السماء ، في أقاليم لا يمكن العثور فيها على مسيحيين ، و هم من قبائل الهون ، و يسمون بالخزر ، يخضعون لشريعة الختان ، و يمارسون الديانة اليهودية ، …….. ” .

وهي تعتبر من وثائق إثبات النسب الخزري لليهود ، وعنها أخذ عشرات المؤرخون، و توجد الآن في المتحف البريطاني للوثائق.

سنة 1937 كتب الدكتور ” سينبو ” سلسلة مقالات عن الأصل اليهود الخزري، مستشهدا بعشرات الأدلة التاريخية تنفي اي نسب سامي للشعب اليهودي ، و تعيدهم للاصل اليافثي.

· شهادة جينية – الخزر أصل ” الجينوم اليهودي “

الخميس 17 يناير 2013 نشرت دراسة جينية حول أصل يهود أوروبا، أثبتت ان جذورهم خليط منحدر من قبائل عاشت في منطقة القوقاز تحولت إلى اليهودية، وأسسوا إمبراطورية دامت 500 عام.

القائم على تلك الدراسة خبير الجينات، آران ايلهايك، من مدرسة جون هوبكنز للصحة العامة فى بالتيمور بولاية ميرلاند الأمريكية.

الدراسة نشرتها المجلة البريطانية للبيولوجيا “الجينوم والتطور”، قدمت نتائج مقارنة بين جينوم 1287 شخصا ينتمون إلى 8 عينات سكانية يهودية مختلفة و74 مجموعة سكانية غير يهودية.

بتحليل البيانات بحثا عن التغيرات الفردية في كود الحامض النووي “دي إن إيه DNA ” المرتبط بالأصول الجغرافية للعينات البشرية، تم التوصل إلى بصمات وراثية تشير بوضوح إلى القوقاز، يعني انتمائهم إلي يهود الخزر.

الخزر مجموعة عشائر تركية استوطنت القوقاز وضفتي نهر الفولجا في القرون الأولى بعد الميلاد ثم اعتنقت اليهودية في القرن الثامن الميلادي هروبا من الفتوحات الإسلامية والهجمات البيزنطية.

وأقام يهود الخزر مملكة كبيرة في القوقاز استقطبت اليهود من بلاد الرافدين والإمبراطورية البيزنطية.

وحقق يهود الخزر نجاحا دفعهم إلى إرسال فروع منهم إلى المجر ورومانيا.

إذن ” جينوم ” يهود أوروبا يعود إلي الخزر.

الخزر الترك الذين ضمت مملكتهم السلاف، والسكوثيون أو الإصقوث، وهم شعب بدوي منحدر من إيران وكذلك بلغار الفولجا وسهوب بونتيك، والإيرانيين، والترك، والآلانيين وهم مجموعة من القبائل السرماتية الإيرانية.

الدراسة تدعمها نتائج الاكتشافات الأثرية والأدب اليهودي الذى يصف يهود الخزر.

كذلك لغة اليديش وهي لغة يهود شرق ووسط أوروبا، بدأت كلغة سلافية قبل أن يعاد تصنيفها كلغة ألمانية عليا.

الدراسة أثبتت أيضا أن يهود أوروبا ومجموعاتهم الوراثية في القوقاز يتقاسمون مخاطر عالية نسبيا من الأمراض مثل تليف المثانة.

تدل قياسات الأجسام البشرية التى أجريت على مجموعات من اليهود أنهم يختلفون بعضهم عن بعض إختلافا جذريا فى كل الخصائص الجسدية الهامة كالقامة والوزن ولون البشرة و فصائل الدم و الجماجم.

بداية تكوين بنى إسرائيل كانت من قبائل عبرانية كنعانية ذو البشرة السمراء حيث حرمت التوراة على اليهودى الزواج من غير اليهوديات وهم فى الأصل أبناء إسحاق ابن ابراهيم عليهما الصلاة والسلام أخو إسماعيل عليه الصلاة والسلام أبو العرب فهناك خصائص وراثية متشابهة بين العرب و بين بنى اسرائيل.

وهذا يفسر سيطرة قبائل الخزر المتهودة ذات العيون الزرقاء و الشعر الأشقر و البشرة البيضاء، علي حكم “إسرائيل و العالم الغربى”.

ومنهم؛ بنيامين نيتانياهو زعيم المافيا الخزري والعقل المدبر لاعتداءات 11 سبتمبر 2001 !!!!!!!!!!!!!!!!!!

نصر الله مصر.

التعليقات

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

انت لاتستخدم دايناميك سايدبار

الفراعنة على فيسبوك