التتار شعب الصين القديم والصين من الدول أصحاب الحضارات القديمة مثلها مثل الهند القديمة قبل أن تنهار دينيا ويغزوها الترك آريون … ومثل مصر أم الحضارات جميعا …
كان لشعب التتار غزواته الكبري في محاولة منه لاسترداد مكانة بلاده الكبري القديمة ، ومن هنا انطلقت غزوات جنكيز خان (دفاعا عن القومية الخاصة بشعبه) للتوسع غربا – بالنسبة لهم سواء نحو الغرب الأوروبي أو الشرق العربي …
لأن جيوشهم لم تكن تمتلك مثل شريعة الإسلام في الحرب … كان طبيعيا أن ترتكب المجازر الوحشية ضد البلاد التي حاربتها … لكن المهم الآن معرفة الحقيقة الغائبة وهي أن؛
مصر بقيادة ملوكها العظام / رمسيس الثاني ومرنبتاح وتحوتموس الثالث وأبسماتيك الأول ونخاو الثاني …
ثم العرب بقيادة أمير المؤمنين الأموي / مروان بن محمد …
ثم الروس بقيادة سفياتوسلاف الأول (Святослав Ігоревич) …
هم الذين تعاونوا تاريخياً – دون تنسيق مسبق – للقضاء علي النظام العالمي القديم (الخزر – الفرس – الرومان) وجميعهم من العرق الهندو آري والهندوأوروبي – الترك آريين – أحفاد يأجوج ومأجوج وعاصمتهم الأولي مقر عبادة الشيطان الباطنية الوثنية ” آستانة / كازاخستان ” … تماما كما هي اليوم عاصمة النظام العالمي الجديد “السرية” !
- راجع #النظرية_الترك_آرية .
= نظريات الشيوعية والرأسمالية – وضعها الخزر الآريون الصهاينة ، أمثال كارل ماركس أصحاب نظريات البروليتاريا الاشتراكية …
= كما صنع نظراؤهم بالنظام العالمي القديم / الجديد ، نظرية الرأسمالية ، لتكون الطرف المضاد في الصراع ، ليتمزق العالم علي مصراعيه بين معسكرين اشتراكي و راسمالي ، وفقا لنظرية أجدادهم الهنود الآريين ( دع النمور تتصارع حتي الموت ثم احصل أنت علي الغنائم وحدك ) …
= نحن مصر #التاريخ_القادم …
نعلم أصول اللعبة ، ونلعبها دون أن ننجر لفخ الانحياز لأية قوة علي وجه الأرض – شرقا ولا غربا – سوي لقواتنا المصرية الخالصة بإذن الله ، والنصر لنا علي الجميع بمشيئة الله …
نصر الله مصر كنانة الله في أرضه … اللهم آمين.
{وَمَا النَّصْرُ إِلا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ}
مع أطيب التحايا وأرق المني
إعلامي / عمرو عبدالرحمن
التعليقات