الجمعة - الموافق 19 أبريل 2024م

عمرو عبدالرحمن – يعيد كتابة التاريخ :- فصول التاريخ الزمني للحضارة المصرية القديمة والقادمة ؛ كلمة السر #شخصية_مصر

Spread the love

فصول التاريخ الزمني للحضارة المصرية القديمة و القادمة بإذن الله، سجلها التاريخ الفلكي لكوكب الأرض وهو المقياس الزمني لتحديد موعد أي حدث قديم .. إلي جانب مقياس الكربون 14 .. ويبقي المقياس الفلكي الزمني أساسا واضحا للجميع في ظل إتاحته أمام أي باحث بعكس مقياس الكربون 14 الذي يحتاج لجهات علمية ورسمية لتحديده وهو غالبا ما يكون خاضعا لتوجهات هذه الجهة مثل علماء المصريات الذين يصرون علي أن ملوكنا الموحدين (فراعنة ملعونين) وأن الأهرامات بكل تفاصيلها المعمارية والجيوفيزيائية مجرد مقابر بنفس تفكير علماء الاستعمار.

 

جنود مصر القدامى

 

= الساعة الزمنية أو الهيئة الفلكية المرصودة للأهرامات وتمثال أبو الهول تثبت أن قد تم بناؤهم عندما كان موقع كوكب الأرض في برج الأسد بالهيئة السماوية (وهو ما لا علاقة له طبعا بأبراج الحظ والتنبؤات الخارجة عن صحيح الدين) .. ونفس الهيئة الفلكية منقوشة علي معبد دندرة بالأقصر والتي سرقها الاستعمار الفرنسي وهي الان معروضة في مخزن المسروقات الشهير بـ”اللوفر” .. وهي تثبت نفس الأمر وبالتالي فقد وصلت حضارة مصر لذروتها العلمية الفائقة قبل 12 ألف عام تقريبا من الأن .. مودتي وتقديري

= تكنولوجيا الاهرامات أيقونة الحضارة المصرية يستحيل أن تكون ظهرت فجأة بهذا التطور العلمي الرهيب، وهي وصلت ذروتها قبل 12 ألف عام ، يعني أنها موجودة قبلها ومتطورة فعلا قبلها علي الأقل بعدة آلاف من السنين .

استحالة أن يكون جيل بناة الأهرامات من شعب مختلف عن شعب مصر، سواء فضائيين أو قوم عاد أو إرم أو حتي يهود أو . أو ..

– ببساطة #فتش_عن_البصمة .. لتكتشف بنفسك وثائق إثبات #شخصية_مصر في كل ما بناه المصريون علي مدي زمني عمره أكثر من عشرين ألف عام حضارة، فالبصمة التكنولوجية و المعمارية و الدينية المحفورة علي مئات الأهرامات التي بناها المصريون بنفس الزوايا والتصميمات في كل بقاع الأرض لتهدئة النبضات السيزمية والتصدي لموجات الزلازل بالقارات جميعا، هي نفسها لم تتغير وهي نفسها محفورة علي المعابد وأهمها معبد أون بعين شمس – أول معابد التوحيد في مصر – ومعبد دندرة بالأقصر المرسوم علي سقفه الهيئة الفلكية لمصر من 11500 عام – كبصمة فلكية تتحدي التاريخ والبشر ليوم الدين .

= التاريخ الديني زيفه بني أسرائيل بما فيه تواريخ حياة وموت الرسل، من بعد موت سيدنا موسي عليه السلام – وحرفوا التوراة بنسبة لا تقل عن نصفها، وزعموا أن سيدنا آدم نزل الأرض منذ 7 آلاف سنة فقط وأن أول حضارة هي البابليين وليس المصريين بالكذب علي التاريخ.

= أما تاريخ مصر فقد زيفه يهود الخزر الباطنية الذين أصلهم العرق الهندو أوروبي ، وجذورهم الترك الآريين الذين هاجروا من موطنهم الأصلي (تركيا والقوقاز وكازاخستان حاليا) جنوبا لمنابع الأنهار قبل 3500 سنة، هروبا من موجات الجفاف والاضطرابات المناخية المصاحبة لنهاية وبداية دورة جديدة من الترنح الأرضي وعمرها 26 ألف سنة، فهبطوا بلاد الهند وشمال الشام والأناضول وفارس (إيران لاحقا) .. اعتدوا علي شعوبها واستعمروا أراضيها.

وفي الهند مزجوا عقيدتهم الوثنية وعبادة الشيطان، مع الوثنية الباطنية الهندوسية ، فظهرت الباطنية الهند أوروبية التي اخترقت الأديان الثلاثة بأفكار وحدة الوجود والتأويل الباطني.

= بعد هزيمة الترك آريين في معاقلهم بالشام علي يد الملكين / تحوتموس الثالث ورمسيس الثاني ، ثم طردهم من قواعدهم بالهند علي يد حملات الملك أبسماتيك النووية، عادوا لموطنهم الأصلي وأسسوا امبراطورية الخزر ، ثم أسسوا الامبراطورية الرومانية .. بينما بقيت فروعهم في فارس ليؤسسوا المملكة الأخمينية الإيرانية – الآرية – القديمة ..

= كما أسس أحفادهم المملكة اليونانية (التي ظهرت في الفلسفة الباطنية الأرسطية والفيثاغورثية) .. ثم اخترقت الأفكار الباطنية مثل (وحدة الوجود – التأويل الباطني) الأديان السماوية ، فظهر التلمود الذي كتبه يهود الخزر وزعموا أنه وصلهم بالكشف الباطني وحديث القلب عن الرب، ثم اخترقت الأفكار نفسها العقيدة المسيحية فظهر المذهب الصهيوني البروتستانتي المتصالح علي جرم بني اسرائيل ضد السيد المسيح ، وهو المذهب الذي حكم الخزر به أوروبا بثوراتهم الدينية الملونة في ألمانيا ثم بريطانيا وفرنسا، وهو عقيدة الغرب الصهيوني الذي يحكم ثلثي العالم الآن ثم اخترق العقيدة الإسلامية فظهرت الفرق الباطنية و(كل شيخ له طريقة) !

= هي نفس الأفكار التي سممت عقيدة المصريين في عهد الخائن إخناتون – قبل أن تعود عقيدة التوحيد الصافية في عهد الملك ” توت عنخ آمون ” فتم اغتياله علي يد أتباع الباطنية الإخناتونية ومنهم الملك ” آي “.

وأخيرا انتصر الملك ” حور محب ” لعقيدة التوحيد واستعاد حدود مصر الامبراطورية التي انتهكها الترك الآريون أثناء استسلام “إخناتون” في طقوسه الباطنية المغيبة.

= انتهت حضارة مصر القديمة بتعرضها لتسونامي مدمر وسلسلة من الزلازل والبراكين وقعت بالتزامن مع مرحلة نهاية وبداية دورة الترنح الأرضي .. قبل 3500 سنة .. وانتهت فعليا في عهد الملك أبسماتيك الثالث الذي سقط وسقطت معه مصر تحت الاستعمار الفارسي ثم الاستعمار الروماني (كلاهما ترك آريين).

= جاء الفتح الإسلامي لينقذ مصر من ذل الاستعمار الروماني قبل أن تعود مصر “ولاية” تحت الحكم الملكي العباسي ثم الفاطمي ثم العثماني (التركي ..!) ليكون بوابة لعودة الاستعمار الفرنسي والبريطاني وكلاهما ( من العرق الهندوأوروبي .. ذو الجذور الترك آرية )..

ولم تتحرر مصر نهائيا إلا بقيام ثورة 23 يوليو 1952 !

وما ثورة 30 يونيو إلا الفصل الثاني من الثورة المصرية علي النظام العالمي الجديد الذي يستعبد شعوب العالم منذ 3000 سنة !

ولن تنتصر مصر انتصارا حقيقيا شاملا ممتدا لخارج حدودها الاستراتيجية لتستعيد معه حدودها الأمن قومية من الفرات شرقا – الأناضول شمالا – منابع النيل جنوبا – ليبيا بالكامل غربا ، إلا باستعادة شعار حضارتها القديمة ؛ العلم / التوحيد / القوة النووية القاهرة وبقيادة خير أجناد الأرض ، عباد الله أولي البأس الشديد ، جيش مصر – كنانة الله في أرضه – “كنانة” كلمة هيروغليفية تعني جعبة السهام .. أي أننا نحن المصريون خلقنا مقاتلين .. سهام ربانية في نحور أعداء الله في أرضه عز وجل.

· الهيروغليفية لغة مصر المقدسة

= اللغة المصرية القديمة “الهيروغليفية” كانت لغة عالمية وكانت لسان العصر لكل من أراد أن يعبر أو يكتب أو يتكلم ربما حتي قبيل بعثة النبي / محمد – صلي الله عليه وسلم‏.

وقد تأثرت بها اللغة العربية، نتيجة الفتوحات المصرية في الحجاز ونجد التي كانت ضمن أملاك الإمبراطورية المصرية (بأدلة أثبتتها حفريات سعودية ألمانية حديثة للملك رمسيس).

فمثلا مدن مثل الحجاز تعني ” أرض النور” بالهيروغليفية، وخيبر تعني “الفضيلة” والطائف تعني “المنطقة الشرقية” وحراء تعني “الأطلال” والأوس تعني “الادارة”.

= القرآن الكريم والسنة النبوية الصحيحة بها كثير من الألفاظ الهيروغليفية ومنها “كنانة” – جعبة السهام – ومنها بلد الله الحرام (مكة) التي ذكرها القرآن بالهيروغليفية “بكة” – وليس كما ينطقها العرب !! وتعني أمان الروح !

لفظ “علق” معناها الهيروغليفي العقل والفهم والإدراك .

“الصافة” و”الحاقة” و”الحطمة” و”الفردوس” و”البرزخ”‏,‏ كلها كلمات لها نفس المعني بالمصري القديم.

الحروف المقطعة في أوائل بعض السور القرآنية‏,‏ يمكن تفسيرها باللغة الهيروغليفية، بدءا بسورة مريم التي تبدأ بـ” كهيعص‏ “.‏ فحرف ك بالهيروغليفية‏,‏ بعد الرجوع الي قاموس جاردنر الشهير يعني (كشف النقاب عن سر)

هـ معناه (انتبه).

يا – معناه (لهذا واليك)‏.

ع (تعني عبدا صالحا‏,‏ جميلا‏,‏ صادقا‏)

ص تعني (يتكلم‏,‏ يحكي‏,‏ حكاية قصة)

بالتالي المعني العام للآية هو:

سنكشف لك عن سر من أسرارنا منزل اليك من السماء‏,‏ فانتبه‏!‏ اليك القصة الحقيقية نحن نقص عليك القصص الحق‏…..

كذلك سورة القلم تبدأ بـ”ن” والقلم ومايسطرون.

“نون” كلمة مكونة من 3 حروف – النون والواو والنون‏. وتعني هبطوا وانحطوا وغفلوا وتبلدوا.

مصادر:

“لغز الحضارة المصرية” – “أنبياء الله في مصر” للدكتور سيد كريم

“الهيروغليفية تفسر القرآن الكريم‏” للباحث في علم المصريات – سعد عبد المطلب.

“أهرامات مصر قلاع لا قبور” – زهير على شاكر

نصر الله مصر

التعليقات

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

انت لاتستخدم دايناميك سايدبار

الفراعنة على فيسبوك