الجمعة - الموافق 29 مارس 2024م

عمرو عبدالرحمن – يعيد كتابة التاريخ :- فورتيكس ؛ بين حقيقة التكنولوجيا المصرية القديمة وخدعة الأطباق الطائرة UFO – الأميركية

= قوي ” فورتكس الدوامية المغناطيسية ” هي أساس بناء الأهرامات المصرية ومصدر الطاقة العالمية المجانية، كما هي أساس تكنولوجيا الجاذبية المضادة أو إلغاء  الجاذبية، التي تقوم عليها صناعة محركات الأطباق الطائرة أو باسمها الصحيح ؛ (المركبات الفضائية المدنية) – التي تم تصويرها علي أنها من الفضاء الخارجي تحمل كائنات غير أرضية، بينما هي صناعة أرضية ذات أصل تكنولوجي مصري قديم، أصل كل الحضارات وأعظمها والتي سرقها الكيان الصهيو بريطاني أثناء استعماره لمصر ، من الهرم والمقابر والمعابد.

 

  • CIA – FBI – CNN – BBC – HOLYWOOD

= الرأي العام العالمي يعيش الوهم الكبير الذي روجت له المخابرات الأميركية الصهيونية (CIA) وذراعها الإعلامي (الصهيو ماسوني CNN – BBC) .. وذراعها الفنية ( هوليوود ) الذين غسلوا عقول مليارات الناس بحدوتة الكائنات الفضائية التي تزور الأرض راكبة ( أطباق طائرة ) !!

= الحقيقة أن المخابرات الأميركية سرقت أبحاث تسلا التي حققها بتمويل الصهيوني الخزري ” يعقوب مورجان ” لص العلوم المصرية المقدسة.

= “تسلا” ظن أن اختراعاته القائمة علي الطاقة الحرة ستتاح ” مجانا ” للإنسانية، كمصدر للطاقة الشاملة، لكن العالم العبقري الحالم، تعرض للموت المفاجئ بعد الانتهاء من أبحاثه، التي اختفت من مكتبه ! لتظهر في دهاليز مخابرات العدو الأميركي وأفلام هوليوود الأسطورية وأبواق الميديا الكاذبة.

= بعد أن توالت أبحاث العلماء لكشف أسرار التكنولوجيا التي يخفيها الماسون ، لم يعد بوسع مخابراتهم الصهيونية ( CIA ) سوي الاعتراف – بوقاحة – أن أمريكا امتلكت سر صناعة الأطباق الطائرة وأوهمت شعوب العالم منذ الحرب العالمية بأنها قادمة من كواكب أخري يسكنها كائنات فضائية خضراء اللون .. تحت عنوان ظاهرة الـ ” UFO “.

= نفس السيناريو الزائف الذي تم به غسيل أدمغة البشر لنصف قرن بترويج أكذوبة هبوط سفينة فضاء أميركية علي سطح القمر .. بينما علم أمريكا يرفرف كدليل وجود الهواء في الاستوديو الذي تم فيه تصوير ” الفيلم / الخدعة ” التي أصبحت مقررة في مناهجنا الدراسية حتي اليوم !

= بحسب ما نشرته صحيفة ” ديلي ميل ” الإنجليزية يوم 13 ديسمبر 2014 – أعلنت المخابرات المركزية الأمريكية أن الأطباق الطائرة ” الغامضة ” لم تكن إلا طائرات تجسس ذات قدرات خارقة في سلاح الجو الأمريكي !

= وقال مسئول من CIA بـ”بجاحة” ليست غريبة عليهم:

“هل تتذكرون أنشطة الطيران غير المعتادة في خمسينات القرن الماضي ؟ لقد كنا نحن” !

= تقرير “ديلي ميل” كشف أن مشاهدات الأطباق الطائرة التي تم الإبلاغ عنها منذ اكثر من 70 سنة كانت لطائرات تجسس وليست لأجسام فضائية، ما يفجر التساؤلات حول جرائم الخداع الأميركي لدول العالم وإضفاء صور غير حقيقة حول مشروعاتها السرية.

= عناوين الخبر القنبلة – بالصحيفة الإنجليزية؛

CIA says at least HALF of all UFO sightings in the 1950’s and 60’s were spy planes, NOT aliens

 ‘#1 most read on our #Bestof2014 list: Reports of unusual activity in the skies in the ’50s? It was us,’ the government agency tweeted yesterday

The CIA explained that the UFO sightings were actually linked to them testing U-2 spy planes at altitudes of over 60,000 feet

 In 1960, the Soviet Union shot down a plane that was trying to enter the Soviet Union by going to Pakistan’s air space to Norway’s air space

By ALEXANDRA KLAUSNER FOR MAILONLINE

PUBLISHED: 00:24 GMT, 31 December 2014 | UPDATED: 15:59 GMT, 31 December 2014

 

  • خنازير أمريكية !

= ” جون بيير بيتي jean pierre petit ” أستاذ علم الكونيات cosmologue والفيزياء الفلكية astrophysicien ومدير الأبحاث بالمركز الوطني للأبحاث العلمية CNRS ، ومخترع محركات الدفع المغناطيسي الهدرو ديناميكيmagneacute ; tohydrodynamiqueأو محركات MHD، أصدر كتاباً قبل سنوات أثار دهشة الأوساط العلمية، وأغضب أميركا .. فانتشرت تهديدات بقتله بواسطة المخابرات الأمريكية، وكان عنوان الكتاب “الأجسام الطائرة المجهولة الهوية والأسلحة السرية الأمريكية”؛

OVNIS et armes secrètes américaines : L’extraordinaire témoignage d’un scientifique ))

= ذكر الكتاب أن أمريكا أجرت تجارب سرية علي أسلحة تعتمد علي المادة المضادة باستخدام تقنية الفيزياء ما دون الذرية، أي (فيزياء الجسيمات)، وأسلوب التفجيرات النووية المتتالية وصناعة الأطباق الطائرة بناء علي تكنولوجيا الطاقة الحرة و(الهندسة المعكوسة Reverse Engineering) التي اكتشفها قدماء المصريون ورفعوا بها أحجار الأهرامات والمعابد الهائلة وصنعوا بها أسلحتهم الفائقة بما فيها سلاحهم الجوي، و.. النووي !

= قدم الكتاب تفاصيل تقنية هائلة ومذهلة مع معادلاتها الرياضية ورسوماتها التخطيطية والتوضيحية التي توصل لها الأمريكيون من التقنية التي استخلصوها من الفضاء الخارجي، وسبق أن توصل لها المصري القديم نتيجة تحليله لنشأة الكون وهو سر الزجاج الأخضر الذي وجد مع الآثار المصرية القديمة، كدليل علي وجود آثار لتجارب نووية، وهي نفس الآثار الناتجة من التجارب الذرية التي أجرتها أميركا في الأربعينات والخمسينات بعد سرقة علوم المصريين القدماء علي يد عصابة مورجان ورفاقه.

= استغلالا لما سرقوه من علوم فائقة – منهوبة من حضارتنا المصرية –  صنع صهاينة الخزر الأمريكيون، في مختبرات جامعة ستانفورد ، قنابل نووية صغيرة سموها (الخنازير الصغيرة) من مادة مضادة لا يتعدي حجمها سم3 مخزنة فى بللورات، وتعادل قوتها ما يساوى 40 طن TNTوقطرها لا يزيد علي 7.3 سم، وهي – الآن – موزعة داخل سفارات العدو الصهيوني في عديد من بلاد العالم – بإشراف المافيا الخزرية العالمية التي يقودها حاليا الإرهابي بينامين نيتانياهو – العقل المدبر لتفجيرات 11 سبتمبر ! وباستخدام نفس الـ”خنازير الأميركية” !

 

  • طبق طائر يعني … ماذا؟

= طبق الفنجان الطائر Flying Saucer (فلاينج صوسر) هو الإسم الذي أطلقه “تسلا” علي اختراعه الأهم ، وكلمة (SAUCER) معناها (طبق الفنجان).. والمقصود هو “مركبة فضائية” تطير بسرعات خارقة تقارب سرعة الضوء، لدرجة الخروج من الغلاف الجوي للأرض.

= يعتمد على تقنية الرنين المغناطيسي، فعند دوران الملفات المخروطية داخل المدار المخصص لها فى الصحن بقوة دفع المجالات الكهرومغناطيسية للملفات الكهربية المتواجدة على الإطار الخارجى للمدار فانها تتسارع وصولا إلي حالة “الاضطراب المغناطيسي للجاذبية الارضية”، ويبدأ الاثنان في التنافر والتباعد ويرتفع الصحن الطائر.

= تقنية المولد الكهربائي بالطاقة الحرة للصحن الطائر نقلها نيكولا تسلا من توليد الكهرباء في الهرم الاكبر، وهو ما يتضح من التشابه التكنولوجي بين الهرم الأكبر وبرج واردنكليف الذي بناه “تسلا” ودمره “جون بيربونت مورجان” وقتل تسلا بعد أن سرق أبحاثه.

 

  • كيف تم اغتيال نيكولا تسلا

= اكتشف (نيكولا تيسلا) أن الكهرباء موجودة في الأثير في كل مكان وبكميات غير محدودة كما اكتشف آلية لنقل الكهرباء (لاسلكياً) ومجاناً – كموجات الراديو – إلا أن القوى المتحكمة في اقتصاد الطاقة عتمت على اكتشافاته.

= بين عامي 1891 / 1893، قدم تسلا مركبة فضائية قادرة علي التحليق في المجال الكهرومغناطيسي، كمضخة طرد مركزي متعددة الأقراص، تستمد وقودها من محطة الطاقة الحرارية الأرضية التي تعمل كمفاعل انشطار أو اندماج نووي.

 

  • ماركوني لص اللاسلكي الطلياني

= من كتاب الكهرباء الأثيرية؛ نيكولا تيسلا والفصل المخفي من تاريخ الكهرباء (سر الكهرباء الباردة وانتقال الطاقة لاسلكيا) تأليف/ علاء الحلبي، نكتشف وهما جديدا يعيشه العالم علي مدي أجيال عديدة، وهي أن الكتب الدراسية والأكاديمية تكذب بزعمها أن الإيطالي “جوليلمو ماركوني” مخترع الراديو واللاسلكي، لكن المدارس والجامعات العالمية تخفي حقيقة كبري هي أنه سنة 1943 حكمت المحكمة العليا بأمريكا بعدم صحة براءات الاختراع العائدة لماركوني، لأنها مسروقة من براءات اختراع سابقة تعود لنيكولا تيسلا !

= ليس الراديو واللاسلكي فقط بل مئات الاختراعات سرقها الماسون الصهاينة البروتستانت وأقاموا بها حضارتهم الزائفة علي أنقاض حضارتنا المصرية ومكتشف أسرارها التكنولوجية ” نيكولا تسلا “.

.. ومنها اختراع (التيار الكهربي المتناوب) وتقنية نقل الصوت والصورة عبر الأثير (التليفزيون)، الذي نسبه الماسون لمهندس اسكتلندي اسمه “جون لوجي بيرد” !

= ومنها الأشعة الخارقة الحارقة بعيدة المدي بتقنية (الليزر)، المستخدم حاليا في أحدث أسلحة أمريكا السرية.

= ومنها محرك القرص التوربيني الدوار disk-turbine rotary engine، القائم عليه تقنية المركبات الطائرة الفضائية، و(ملف تسلاTesla Coil) – الدائرة الكهربائية الرنانة المحولة لانتاج كهرباء عالية الجهد، منخفضة التيار الكهربي، وتيار كهربي عالي التردد، ويطلق عليها وشيعة تيسلا المضخمة للطاقة الكهربائية electric energy magnifier، وأنظمة الإنارة عالية التردد lighting systems high-frequency، المرسل المكبرThe magnifying transmitter، الطاقة الكهربائية اللاسلكية wireless power، مستقبل الطاقة الفضائية free-energy receiver (جهاز توليد الكهرباء الحرة)، بالإضافة إلى تقنية التداخل الموجي والتي دعيت باسمه منذ ذلك الوقت “مدفع تيسلا القاذف” Tesla howitzer، و”درع تيسلا” Tesla shield، و”جهاز صنع الزلازل”، وغيرها من تقنيات تعتبر أسرارا عسكرية لدول الغرب الصهيوبروتستانتي.

= سنة 1884 م، عمل العالم الصربي الشاب “تسلا” في معمل العالم الأميركي توماس أديسون، وكان قد انتهى من تسجيل براءة اختراع لمصباحه الكهربائي، وكان يبحث عن نظام كهربائي لنقل الكهرباء منزليا لإنارة مصابحه الجديد، و وعد تسلا بجائزة مالية كبيرة إذا وجد حلا لتلك المشكلة. بالفعل وجد تيسلا الحلول المناسبة وبطريقة توفر 100 ألف دولار على أديسون (مقارنة بملايين الدولارات اليوم)، لكن أديسون خدع تسلا ولم يمنحه شيئًا مقابل اكتشافه ، بل وأعلن عليه الحرب بدعم القوي الماسونية المالية والأكاديمية .. والنتيجة أن لا أحد يعلم أنه لولا “تسلا” ما عرف العالم نظام الكهرباء ذو التيار المتناوب، المستخدم اليوم في منازلنا !!

باستخدام محولات تسلا الحديثة، أمكن رفع وتيرة التيار المستمر ونقله عبر مسافات بعيدة بأسلاك رفيعة.

= مصابيح الفلورسنت استخدمها تسلا في معمله قبل 40 سنة من تصنيعها وطرحها في الأسواق وفي المعارض العالمية والمحّلية أيضًا. كان يصنع أنابيب زجاجية ثم يملأها بالغاز ويجعلها تضيء كأول اللافتات الإعلانية المضيئة بالنيون..

واخترع أول مولد هيدروكهربائي في التاريخ تم تشييده عند شلالات نياجارا.

وأول من سجل براءة اختراع لأول عداد سرعة للسيارات في التاريخ.

= جذب اختراع تسلا للتيار المتناوب انتباه المخترع ورجل الأعمال “جورج وستنجهاوس”، فوّقع معه عقدا لاستخدام هذا النظام مقابل 2.50 دولار لكل كيلووات من الكهرباء التي يتم بيعها، فاستخدم تسلا أرباحه في صياغة مزيد من اختراعاته المبنية علي العلوم المصرية الفائقة.

= فجأة ؛ تعرضت شركة “وستنجهاوس” لضربة اقتصادية شرسة وغامضة، أثناء الأزمة المالية الكبري سنة 1907 نتيجة انهيار البورصة الامريكية!

 

  • “جي. بي مورجان”J.P.Morgan مفجر الانهيار المالي الأمريكي سنة 1907 لقتل مشروعات الطاقة الحرة وإنشاء البنك الفدرالي الماسوني

= فتش عن المستفيد من وقف مشروعات (تسلا – مورجان) التي تفتح المجال لإنتاج الطاقة الحرة المجانية عالميا، لتعلم الجاني في الجريمة الاقتصادية، حيث افتعلت بنوك نيويورك المملوكة ليهود الترك الخزر الآريين، أزمة مالية وتلاعبت بأسهم الشركة المتحدة للنحاس، في تكرار لتلاعب سابق سيطروا به على 6 بنوك وطنية و 10 بنوك محلية و 6 شركات إئتمان و 4 شركات تأمين. سببت الأزمة المفتعلة تقليص السيولة المالية في السوق وانهيار ثقة المودعين في البنوك ! وفقدت بورصة نيويورك نصف قيمتها وانهارت بنوك أمريكية عديدة وكثير من الشركات الكبري ومنها طبعا ” وستنجهاوس “!

.. سرعان ما هبّ البطل “مورجان” وضخ أمواله الخاصة (لإنقاذ الأمة الأميركية من الأزمة المالية !) ، مقنعاً بنوك نيويورك بضخّ أموال مماثلة فتمّ إنقاذ الوضع خلال أيّام على افتعال تلك الأزمة !

= ” روتشيلد ” – المصرفي الأوّل في العالم – تحرك بالتزامن من بريطانيا لدعم شريكه موجهاً كلمة “إعجاب و تقدير” Admiration and Respect إلى “البطل” مورجان !

= جائزة الخدعة الكبري كانت إنشاء بنك الإحتياط المركزي الأميركي (البنك الفدرالي Federal Reserve Bank) وهو خارج عن سيطرة الحكومات الأميركية وهو الحاكم الحقيقي لأمريكا وشعبها المغيب والمدين للبنك بالقروض المذلة!

= قدّرت أرباح مورجان ورفاقه من تلك الأزمة بـ 2.2 $ مليار دولار! (يقدر حاليا بالتريليونات)!

= تعرضت ” شراكة وستنجهاوس – تسلا ” لخسائر مالية ضخمة وخضعت الشركة للحراسة القضائية !! فاضطر لتمزيق تعاقده مع الشركة وتنازل لها عن كل حقوقه الملكية والفكرية والمالية ، علي أمل أن يتحول حلمه إلي حقيقة وهو توفير الكهرباء الرخيصة للعالم .. وهو ما لم يحدث أبدا فخسر تسلا كل شيئ قبل اغتياله، وبقيت وستنجهاوس حتي اليوم لكن دون الاقتراب من مشروع تسلا للطاقة الحرة المجانية.

= حلم تسلا سبق تدميره وذلك بالعودة لسنة 1900 ، حينما قدم ج. ب. مورجان قرضا بـ 150.000 دولار ليطبق تسلا علوم مصر المنهوبة ، وكانت البداية بدأ بنظام البث اللاسلكي الذي شيده في “لونغ أيلاند”، نيويورك، لربط الشبكة العالمية لخدمة التلفون والتلغراف، وإرسال الصور، تقارير البورصة، ومعلومات تتعّلق بالطقس حول العالم وتوفير الطاقة الحرة للعالم.

= بعد إتمام أبحاث تسلا بدأ مورجان حصاره ماليا، سواء بوقف تمويل مشروعه أو بضرب شراكته مع وستنجهاوس .. وباع تسلا محطته الضخمة كخردة لسداد ديونه للمرابي اليهودي مورجان.

وراحت أجهزة الدعاية الصهيونية تروج بأن تيسلا أصبح مجنونا، كيف يستطيع احد أن يرسل الصورة والصوت وحتى الكهرباء لاسلكيًا ؟!!

= صدقت قطعان الجماهير الأكاذيب الساخرة للميديا الصهيونية، لأنهم لم يعلموا بأن تسلا اختبر هذه التقنية قبل إطلاق المشروع، وهكذا نجحوا في جعله منبوذًا من المجتمع العلمي المحترم من خلال سيطرتهم على كافة المؤسسات التعليمية الرسمية والعالم الأكاديمي بشكل عام. 

= مع بداية الحرب العالمية الأولى، بحثت الحكومة الأميركية عن طريقة لتحديد مواقع الغواصات الألمانية، فتم تكليف أديسون ليجد حلا ففشل.

واقترح تسلا استخدام “موجات طاقة” لتحديد مواقع الغواصات، بتقنية “الرادار”.

رفض أديسون الاقتراح واعتبره مسخرة وسخافة.

وبسبب أديسون، أضطر العالم لأن ينتظر 25 سنة إضافية حتى تم اختراع الرادار.

= سجل تسلا 700 براءة اختراع، وهناك الآلاف التي بقيت غير مسجلة بسبب نقص المال، كان تيسلا دائمًا مكسورًا من الناحية المادية .. بعكس أديسون، الذي كان أداة بيد الماسون لقطع الطريق علي أفكار تسلا.

= اكتشف تسلا جسيمات ذات شحنات جزئية في الإلكترون، وهذا ما لم يكتشفه العلماء سوى عام 1977 ! وسموها ” الكوارك quarks “.

= تحدث تسلا عن نظام معلوماتي عالمي، نسميه اليوم “الإنترنت”، وكذلك منظومة لاسلكية لنقل الصور حول العالم، نسميها اليوم أجهزة التلفزيون وأطباق التقاط البث الفضائي من الأقمار الصناعية !

 

رابط ذو صلة:

 

 

حفظ الله مصر

نصر الله مصر

مع أطيب التحايا وأرق المني

 

 

التعليقات

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

انت لاتستخدم دايناميك سايدبار

الفراعنة على فيسبوك