الخميس - الموافق 28 مارس 2024م

ساكن …دار المسنين ..قصة قصيرة بقلم :جمال زرد

الحاج علي ساكن دار المسنين ..بعد خروجة ا ليو المعاش بسنوات طوال ..واصبح ساكن الدار بعد زواج اولادة وتركوة وحيدا بعد رحيل زوجتة رحمة الله عليها ..في دار المسنين دائما الحاج علي..
يخرج صور اولادة ليتاملها وليعود بذكرياتة الي الزمن الماضي الجميل …وفي كل مرة بتأمل صور اولادة تنهمر دموعة …لتختلط مشاعرة بانة اصبح وحيدا في دار المسنين ولم يسأل عنة أحد من اولادة ولو بزيارة لعدة د قائق..بالرغم من حبة لهم وتضحياتة من أجل تعليمهم احسن تعليم…واخيرا قرر للمرة الاخيرة ان يخرج الصور كعادتة ليتاملها وليعيدها …ولكن هذة المرة لم يعيدها …ولكن مزقها…والقي بها من نافذة الغرفة التي يقيم بها في دار المسنين …وهاهو الحاج علي يعتمد علي نفسة وعلي من حولة من مسنين امثالة المقيمين معى فى دار المسنين
“تمت “

التعليقات

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

انت لاتستخدم دايناميك سايدبار

الفراعنة على فيسبوك