يطلب القوم من ذى القرنين..يعطوا له جزيه. ويفصل بينهم بعنايه ،أى بينهم وبين يأجوج ومأجوج بعنايه ..فيساوى بين الجبلين بكميه حديديه.والنحاس المنصهر يصبه يغطيه
ولايسطتيع(يأجوج ومأجوج).صعود الجبل .وحين يفتحوا فتحه يقفلها الله بقدرته
وكل يوم يأجوج ومأجوج فى محاوله لثقب الجبل.بكل إصرار وعزيمه. يقول القائم على أعمالهم
غدا نكمل وبكل همه. يرجعوا فى اليوم الثانى .يجدوا الفتحه التى تم فتحها.بالأمس مقفوله أمامهم
لما يأذن الله لهم.حتى يقول القائم على عملهم..غدا إن شاء الله …يكملوا……
يأتوا الفتحه ويكملوا ويخرجوا
يخرج يأجوج ومأجوج..وهم بعث النار..من بين كل ألف من يأجوج ومأجوج فى النار….تسعمائه تسعه وتسعين فى النار..مع ظهورسأجوج ومأجوج يشيب الصغير
تضع الأم حملها ولو كبير..والناس فى ذهول خطير..والله الكبير
ويتحصن نبى الله عيسى والمسلمين بالجبل ويتحصنوا..
ويظن يأجوج ومأجوج أنهم تخلصوا من أهل الأرض وإنفضوا..فيقولوا باقى أمامنا أهل السماء.
.ويرمى أحدهم حربته للسماء..ترجع بها دماء.. بفعل رب السماء
ويتقرب عيسى بالدعاء لرب السماء..الله يكشف البلاء ويتحقق الدعاء
الله يصيب يأجوج ومأجوج بالنغف..دوده صغيره تصيب الإبل بالأنف يصيبهم فى رقابهم بالداء..ويموتوا موته واحده بالوباء..فيدعوا عيسى رب السماء
مع عباد الله الأتقياء..ينزاح خبث يأجوج ومأجوج..يبعث ربنا طير لهم رقبته طويله تشيلهم (أى يأجوج ومأجوج).وتشيل وترمى الجثث ..بعيد عنهم
وبعدين ينزل ربنا المطر..ينظف مكانهم..أى مكان يأجوج ومأجوج.
المطر ينظف الأرض للمسلمين كلهم.. يأجوج ومأجوج فى سوره الكهف..و سوره الأنبياء
عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ: «مَنْ قَرَأَ ثَلاَثَ آيَاتٍ مِنْ أَوَّلِ الكَهْفِ عُصِمَ مِنْ فِتْنَةِ الدَّجَّالِ»
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: «مَنْ سَمِعَ بِالدَّجَّالِ فَلْيَنْأَ عَنْهُ؛ فَوَاللَّهِ إِنَّ الرَّجُلَ لَيَأْتِيهِ وَهُوَ يَحْسِبُ أَنَّهُ مُؤْمِنٌ فَيَتَّبِعُهُ، مِمَّا يَبْعَثُ بِهِ مِنَ الشُّبُهَاتِ».
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «..فَمَنْ أَدْرَكَهُ مِنْكُمْ، فَلْيَقْرَأْ عَلَيْهِ فَوَاتِحَ سُورَةِ الْكَهْفِ..».
التعليقات