تعيشنا فى فتره من الفترات بعد ثوره يناير من اعمال البلطجه والسطو على النفس والممتلكات نعرف مسبقا بان البلطجى من يستخدم قوته البدنيه او يستخدم سلاح لسلب وسرقه المواطنون بالاكراه والعنف عن طريق التهديد والترعيب ممكن يكون شخصا واحد او مجموعه اشخاص ولكن الان نحن نتعايش مع اخطر انواع البلطجه وهى البلطجه الفكريه وظهرت وانتشرت منذ فتره قصيره ولكنها توغلت بيننا تدس سمومها وهى اخطر انواع البلطجه لانه توذى وطن باكمله
عانينا فى عهد النظام البائده بتكميم الافوه ولم نعرف عن الديمقراطيه غير اسمها فقط
وبعد ثوره يناير ظهرت البلطجه الفكريه واستخدمناا الديمقراطيه استخدام خاطى وبدئنا عصر جديد عصر الانفتاح الفكرى وظهور ايضا فضائيات كثير وانتشار شبكات التواصل الاجتماعى ومن يعرف او لا يعرف يضع اراءه
يوجد لدينا اميه فكريه ظهرت بكثره وانتشرت بعد ثوره يناير والملاحظ لدينا بان الاميه الفكريه منتشره فى المتعليمين وخريجين الكليات للاسف وانا اكيد لا اقصد كل المتعلمين ولكن اقصد طائفه صغيره مندسه بيننا تنشر سمومها بيننا فهم يستخدمون شبكات التواصل الاجتماعى فى بث اخبار مغلوطه وسب وقذف لشخصيات معروفه
لابد من الوقفه مع النفس لمواجه خطر البلطجه الفكريه
واذا ربطنا بين الاميه الفكريه والبلطجه الفكريه سيولد لدنيا الارهاب الفكرى
تبعونا من جديد لنفتح ملفات ساخنه عن الاميه الفكريه وكيفيه علاجها واول تحقيقتنا عن الدجل والدجالين تابعونا اسبوعيا
التعليقات